الصَّحافة العالميَّة في أسبوع


السودان: إلغاء حكم الإعدام عن قتلة الدِّبلوماسي الأمريكي

ألغت محكمةً سودانية حكم الإعدام شنقًا الصادر بحق أربعة من الإسلاميين أقروا العام الماضي بأنَّهم قتلوا دبلوماسيًّا أمريكيًّا وسائقه السوداني، فيما أكدت مسئولةٌ رفيعة المستوى في الأمم المتحدة أنَّ جنوب السودان يواجه "عجزًا غذائيًّا هائلاً".


وكان جون جرانفيل (33 عامًا) من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وسائقه عبد الرحمن عباس (40 عامًا) قد قتلا بالرصاص في سيارتهما في الأول من يناير من العام 2008م، وفي 24 يونيو الماضي أصدر القاضي أحمد البدري من محكمة الخرطوم الشمالية، حكمًا بشنق الإسلاميين الأربعة، وهم: محمد مكاوي، وعبد الباسط حاج الحسن، ومهند عثمان يوسف، وعبد الرؤوف أبو زيد، ومحمد حمزة.
كما حكم على المتهم الخامس في القضية مراد عبد الرحمن عبد الله بالسجن لمدة عامَيْن بتهمة تأمين السلاح لارتكاب الجريمة، ولكن من دون أنْ يشارك فيها.
وقد ألغى ثلاثة قضاة في محكمة الاستئناف الأحكام الصادرة بحق مجمل المتهمين، ولكن من دون الحكم ببراءتهم.
وتنص المادة (130) من القانون الجنائي السوداني على أنْ تعطي عائلة ضحية قضت قتلاً حرية منح العفو عن المتهمين أو أنْ تطلب الدية أو تصر على حكم الإعدام، وقد اختارت عائلة السائق السوداني تنفيذ حكم الإعدام في الجُناة، وكذلك فعلت عائلة جون جرانفيل؛ حيث اختارت في رسالةٍ إلى المحكمة حكم الإعدام، ولكنها قالت مع ذلك إنها تفضل حكمًا بالسجن المؤبد على المتهمين.
ولكن المحكمة التي أصدرت الأحكام رفضت هذه الرسالة، مستندةً فقط إلى رغبة عائلة السائق السوداني.
ولكن محكمة الاستئناف في الخرطوم قالت "لا يمكنكم أنْ تصدروا أحكامًا بموجب المادة (130) من القانون الجنائي السوداني، من دون الأخذ بالاعتبار رأي عائلة جون جرانفيل"، موضحة من جهةٍ أخرى أنَّ عائلة السائق السوداني تفضل حاليًا العفو عن المتهمين..
*.*.*.*.*
أوباما يكرم ماري روبنسون واعتراضات من اللوبي الصهيوني

قلد الرئيس الأمريكي باراك أوباما رئيسة أيرلندا السابقة ماري روبنسون ميدالية الحرية، وسط اعتراضات واسعة من منظمات اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة.
وقلد أوباما روبنسون ميدالية الحرية ضمن قائمة من شخصياتٍ إسلاميةٍ وعالميةٍ، من بينها القس الجنوب إفريقي ديزموند توتو والبروفيسور محمد يونس، مؤسس بنك الفقراء في بنجلاديش.
وقال أوباما لدى تقليدها الميدالية: "إن ماري روبنسون لم تُلق فقط الضوء على المعاناة الإنسانية، لكنها أضاءت أيضا مستقبلا أفضل لعالمنا باعتبارها مدافعة عن المطاردين والمنسيين".

وكان الإعلان عن اختيار ماري روبنسون أوائل الشهر الجاري قد أثار انتقاداتٍ واعتراضاتٍ من منظماتٍ يهوديةٍ أمريكيةٍ اتهمتها بالعداء للكيان الصهيوني، وخصوصًا بعد ترؤسها لمؤتمر ديربان المناهض للعنصرية في 2001م، والذي شهد انتقاداتٍ واسعةٍ لممارسات الاحتلال الصهيوني.
ووصفت رابطة مكافحة التشهير اليهودية اختيار أوباما لروبنسون بأنه عمل "تنقصه الحكمة".
وقال إبراهام فوكسمان مدير الرابطة: "رغم أن ماري روبنسون ربما تمتلك إنجازات تحسب لها، لكن لديها- للأسف- ميولاً عدائيةً تجاه "إسرائيل"، مثلما ثبت من خلال عملها مفوضة سامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان".
كما عبرت لجنة الشئون العامة الأمريكية- "الإسرائيلية" (إيباك)، التي تُعد أكبر منظمات اللوبي الصهيوني الأمريكي، عبرت عن "خيبة أملها" تجاه اختيار روبنسون لتلقي ميدالية الحرية، واتهمت المنظمة في بيانٍ لها ماري روبنسون بأن لديها "سجلاً طويلاً من العداء والتحيز ضد الدولة اليهودية"..
وأضاف المركز أن إدارة السجون الصهيونية تمنع جمع الأسرى فى صلوات عامة في ساحة السجن المركزي وبشكلٍ جماعيٍّ كصلاة الفجر أوالمغرب أوالعشاء وقيام الليل وصلاة التراويح فى شهر رمضان المبارك، أو على الأقل إحياء "ليلة القدر" بالشكل الجماعي مما يضطر الأسرى من أدائها داخل الغرف الضيقة والمزدحمة.
*.*.*.*.*
(جوجل) تعلن عن النِّطاق الفلسطينيِّ لها

طلقت شركة جوجل الأمريكية- الأكبر في العالم في تقديم خدمات الانترنت- نطاقها الفلسطيني الجديد (Google.ps).
والنِّطاق الخاص هو أحدي خدمات (جوجل)؛ حيث تضع (جوجل) نطاقًا خاصًّا لكل دولةٍ، ويتعرَّف مُحرِّك البحث من خلال النِّطاق على دولة المستخدِم، ومن ثمَّ تقوم بترتيب نتائج البحث له حسب اهتماماته الإقليمية، كما يقوم بإبراز الموضوعات والأخبار التي تهمه باعتباره أحد مواطني تلك المنطقة.
*.*.*.*.*
صحيفة: مشروع دولي لتقسيم السُّودان

نقلت صحيفة (سودان فيجين ديلي) عن مصادرٍ استخباريَّةٍ في أوروبا وأفريقيا أنَّ وكالة الاستخبارات الأمريكية والمخابرات الفرنسية والموساد الصهيوني ينشطون حاليًا داخل السودان للعمل على تقسيم السودان إلى ثلاث دولٍ من خلال بث الفرقة وإشعال الفتنة الطائفية والعرقية في السودان.
وقالت الصحيفة نقلاً عن تقريرٍ نُشِرَ في أحد المواقع الصهيونية التابعة للمخابرات إنَّ الولايات المتحدة وفرنسا والكيان الصهيوني يعملون حاليًا في قواعد خاصة في جيبوتي وتشاد لإشعال فتنةٍ وحروبٍ داخليةٍ تؤدي في النهاية إلى إسقاط نظام الرئيس السوداني عمر البشير، لينقسم السودان بعد ذلك إلى دولةٍ عربيةٍ مسلمةٍ تمتد من وسط السودان وحتى حدود مصر، ودولةٍ أخرى في دارفور غرب السودان، ودولةٍ مسيحيةٍ أفريقيةٍ في المناطق الغنية بالنفط في جنوب السَّودان.
وأشارت الصحيفة إلى أنَّ وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والكيان الصهيوني يعملان حاليًا مع عناصرٍ تابعة لزعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان سلفا كير ميارديت الذي يشغل منصب النائب الأول للرئيس السوداني؛ حيث يتم مد الحركة بالدبابات والأسلحة المتقدمة في محاولة للهجوم على الشمال لإجباره على الانفصال.
*.*.*.*.*
إثيوبيا تحارب أرزاق التُّجَّار الصوماليِّين

قالت صحيفة (شابيلي) الصُّومالية إنَّ أعدادًا كبيرةً من قوات الجيش الإثيوبي قامت بوقف حركة المرور والتجارة على الطريق الذي يصل الصومال بمنطقة تُدعَى "صومالي" بإثيوبيا.
وذكرت الصَّحيفة أنَّ الجيش الإثيوبي قام بعمليات حفرٍ واسعةٍ في الطريق الواصل بين منطقة صومالي الإثيوبية والحدود الصومالية وشرع في وضع كابلاتٍ تحت الأرض.
وقال تجارٌ صوماليون إنَّ هذه الخطوة المفاجئة من جانب إثيوبيا هدفها ضرب حركة التجارة في هذه المنطقة بين القبائل الصومالية التي تسكن في إثيوبيا وبين الصومال.
*.*.*.*.*
الانتخابات الأفغانيَّة تشتعل مع عودة دوستم واتهام قرضاي بالفساد.. تغطية خاصَّة

قالت صحيفة (الواشنطن تايمز) الأمريكية إن شعبية الرئيس الأفغاني حامد قرضاي بدأت تتراجع، بعد مناظرة أجريت على التليفزيون الأفغاني استمرت 90 دقيقة مع مرشحَي الرئاسة الأفغانية أشرف غاني ورمضان بشار دوست.
وأشارت الصحيفة إلى أنَّ مُرشَّحي الرئاسة المنافسين لقرضاي، وجها له اتهامًا بأنه يتعاون مع أمراء الحرب في أفغانستان وزعماء ميليشيا سابقين؛ للحصول على أصواتهم في الانتخابات الرئاسية في 20 من الشهر الجاري.
وأضافت الصحيفة أن قرضاي لم يتمكن من الرد عليهم، وهو ما سيؤثر سلبًا على شعبيته التي بدأت تتراجع منذ توليه الرئاسة الأفغانية عام 2005م، وعجزه عن تلبية حاجات الأفغان.
وكان استطلاع للرأي أجراه مؤخرًا المعهد الجمهوري الدولي (آي. آر. آي) كشف عن تراجع شعبية قرضاي لأقل من النصف؛ حيث حصل على 44%، مقابل حصول أقرب مرشح منافس له على 24%؛ مما يعني دخولهما جولة إعادة بعد شهر من الانتخابات الرئاسية المقررة في 20 أغسطس.
وكانت هناك تقارير نُشِرَت في صحيفة (النيويورك تايمز) الأمريكية رجحت انهيار شعبية قرضاي إذا ما قرر "البشتون"- وهم قبائل تسكن شرق وجنوب أفغانستان- عدم المشاركة في الانتخابات؛ خوفًا من تهديدات حركة طالبان، على الرغم من أن "البشتون" يمثلون 40% من سكان أفغانستان، وكانوا من أكثر الداعمين لقرضاي في انتخابات الرئاسة الأفغانية عام 2005م.
أما صحيفة (الإندبندنت) البريطانية فنشرت مقالاً للكاتب "كيم سنجوبتا" تحدث فيه عن تباطؤ النمو في قدرات الشرطة الأفغانية والحرس الوطني الذي يُعتبر بمثابة الجيش الأفغاني.
ويقول "سنجوبتا": إن الجيش الأفغاني أمامه تحديات ضخمة للغاية في حربه ضد طالبان، وأنه على الرغم من استعداد عناصره لقتال عناصر طالبان، إلا أن كفاءتهم ليست بالدرجة المطلوبة، والتي تسمح بأن يترك حلف شمال الأطلسي مسئولية قتال طالبان في أيديهم.
ويقول الكاتب: إن هناك توقعات بأن يطلب قائد قوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان الجنرال "ستانلي ماكريستال" رفع عدد جنود الجيش الأفغاني من 88 ألفًا إلى 134 ألفًا، والشرطة من 82 ألفًا إلى 120 ألفًا؛ خاصة مع ارتفاع معدلات الهجمات التي تنفذها حركة طالبان ضد قوات حلف شمال الأطلنطي (الناتو) في أفغانستان.
ويختتم "سنجوبتا" مقاله بأن الحديث عن انسحاب القوات البريطانية، وخروجها من أفغانستان قريبًا يعتبر مستحيلاً، قبل رفع كفاءة الجيش والشرطة الأفغانية.
أما صحيفة (الفاينانشال تايمز) البريطانية فقالت في افتتاحيتها إن الوضع الحالي في أفغانستان بالنسبة لقوات حلف شمال الأطلسي، يشبه وضع قوات الاتحاد السوفيتي في أفغانستان منذ 25 عامًا.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال السوفيتي السابق في أفغانستان كقوات حلف (الناتو) أعدادهم كبيرة، ولكنهم لم يتمكنوا من الاحتفاظ بالأرض التي يحتلونها؛ لأن طالبان دائمًا تهاجمهم وتنتصر عليهم بقتل أكبر عدد من الجنود والانسحاب بسهولة.
وتؤكد الصحيفة أن الحل هو إقناع طالبان بتقاسم السلطة، في محاولة دفعهم إلى ترك السلاح، وربما يكون هذا العرض وسيلةً لشق صفوف طالبان.
أما صحيفة (الديلي تليجراف) البريطانية فتحدثت عن تصريحات وزير الدفاع البريطاني "بوب أينسورث" الذي تولَّى وزارة الدفاع في يونيو الماضي، وقال إن بريطانيا بإمكانها مغادرة أفغانستان بعد عام من الآن.
الصحيفة قالت إن هناك تضاربًا في التصريحات بين الحكومة متمثلة في وزير الدفاع البريطاني، وقيادة الجيش متمثلة في "ديفيد ريتشاردز" القائد الجديد للجيش البريطاني الذي أكد إمكانية بقاء بريطانيا في أفغانستان لمدة 30 إلى 40 عامًا.
وأضافت الصحيفة أن تصريحات قائد الجيش ببقاء بريطانيا في أفغانستان لمدة 30 إلى 40 عامًا ربما تكون هي الأدق؛ خاصة أن الجيش البريطاني وقوات التحالف في أفغانستان يتعرضون لهجمات عنيفة من قِبل طالبان التي أصبحت أفضل حالاً منذ دخول قوات حلف شمال الأطلسي أفغانستان عام 2001م.
*.*.*.*.*
انسحاب نائب بريطاني من "فرحٍ" إسلاميِّ!!

قالت صحيفة (التايمز) البريطانيَّة إنَّ النَّائب في مجلس العموم البريطاني "جيم فيتزباتريك" قد انسحب من حفل زفاف إسلامي دُعي إليه هو وزوجته شرق لندن.
الصَّحيفة قالت إنَّ النائب البريطاني قرر الانسحاب هو وزوجته من حفل زواج إسلامي، بعدما لاحظ أنَّ هناك فصلاً بين الرجال والنساء في الحضور!!
وأشارت الصحيفة إلى محاولات بذلت لإقناع "فيتزباتريك" للعودة، والمشاركة في الحفل بصحبة زوجته، ولكن في مكان يتم تخصيصه لهما فقط، فرفض وقرر الانسحاب.
وقالت الصحيفة إن "فيتزباتريك" خرج على شاشات التليفزيون يحتج على ما وصفه بالتشدد الإسلامي، وهو ما دفع العروسين إلى مطالبة "فيتزباتريك" بالاعتذار عن الضرر الذي سبَّبه للعروسين، بعد انسحابه من العرس، واعتراضه على تنظيم الحفل.
الجدير بالذكر أن "فيتزباتريك" الذي يعيش شرق مدينة لندن كان من المقربين للمسلمين في بريطانيا، خاصة أن ثلث الناخبين في دائرته من المسلمين، وبإمكانهم التأثير على نتائج الانتخابات.
*.*.*.*.*
الأونروا تطلق نداءات استغاثة لعملياتها قبل رمضان

أطلقت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الإثنين نداء استغاثة عاجلاً من مدينة غزة للحصول على تبرعات جديدة تقدر بـ181 مليون دولار لتمويل عملياتها في القطاع.
وتشمل عمليات الأونروا توزيع مواد غذائية، وتوفير فرص عمل، ودفع مساعدات نقدية لما يقرب من مليون لاجئ في قطاع غزة؛ وذلك بمناسبة اقتراب شهر رمضان وفصل الشتاء.
وقال عدنان أبو حسنة الناطق باسم الأونروا في مؤتمر صحفي إن الأموال التي تم التعهد بها لإعادة إعمار قطاع غزة لم تصل، مضيفًا أن الحظر الذي يفرضه الكيان على دخول مواد البناء بدد الآمال بإعادة الإعمار على مستوى كبير، وأعاق الإصلاحات الكثيرة للمساكن والمدارس والمصانع والطرقات.
ويخضع قطاع غزة لحصار صهيوني يستمر منذ سنواتٍ، وساءت الأحوال الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة في غزة بشكلٍ كبيرٍ بعد حرب الشِّتاء الماضي، وحذَّرت المنظمات الدَّوليَّة التي تعنى بحقوق الإنسان مرارًا من استمرار الوضع على ما هو عليه في القطاع.


0 تعليقات:


تقرأون في العدد الجديد



تركيا.. بين الحنين للأصل والتَّوجُّه غربًا!!...


كانت منطقة الشَّرق الأوسط خلال الفترة القليلة الماضية على موعدٍ مع ظهور لاعبٍ جديدٍ في الُّلعبة السِّياسيَّة الإقليميَّة..


تحالفاتٌ مصريَّةٌ جديدةٌ.. "مايحكومشِ"!!...

ولا نَزَالُ مع قضيَّة السَّاعة على السَّاحة السِّياسيَّة المصريَّة، وهي قضيَّة التَّحالُفات الوطنيَّة في مصر






صناعة الدَّواء في مصر.. صناعةٌ إستراتيجيَّةٌ في قبضة الاحتكارات!!...






تركيا.. الحنين إلى الشَّرق والتَّطلُّع إلى الغرب..
ملف خاص عن تركيا ...






الإخوان المسلمين.. انشقاقاتٌ.. ولكن هل من تأثيراتٍ؟!...
أنشطة المُخابرات الإسرائيليَّة والغربيَّة في السُّودان
رؤيةٌ أمريكيَّةٌ مُغايرةٌ حول المشهد المصري



الوجود العسكريُّ الأمريكيُّ في العالم العربيِّ ومخاطره





جمهوريَّات الموز".. من أمريكا الوسطى إلى الشَّرق الأوسط!!...





القرار ١٨٩١ (٢٠٠٩) الذي اتخذه مجلس الأمن في جلسته المعقودة في ١٣ أكتوبر ٢٠٠٩ بشأن السُّودان...





الصحافة العالمية في الأسبوع

لا عجب في كَوْن حماس ليست خائفةً!!



صورة العدد 8



فريق العمل

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التَّحرير

عبد الجليل الشَّرنوبي

مدير التَّحرير

أحمد التلاوي

المشرف العام

علاء عيَّاد

فريق التَّحرير (بحسب التَّرتيب الأبجدي)

أحمد عبد الفتَّاح

إيمان إسماعيل

الزَّهراء عامر

سامر إسماعيل

شيماء جلال

عبد العظيم الأنصاري

كارم الغرابلي

مراجعة لغويَّة

أحمد محمود

تنفيذ وإخراج

أحمد أبو النَّجا

تصوير

محمد أبو زيد

باحثون ومشاركون من الخارج

مُحمَّد الشَّامي

الموقع الإلكتروني

أحمد عبد الفتاح


لافضل تصفح